تواصل طهران اختبار أقصى الحدود التي يمكن أن تصل إليها وتحسين الشروط قبيل موعد الحسم والتفاوض والمساومة إن حصل.
لعل تخصيب اليورانيوم بأجهزة طرد مركزية جديدة في منشأة نطنز النووية، بحسب ما أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس الاثنين، يأتي في هذا السياق أيضا. إلا أن الإدارة الأميركية شددت تعليقا على تقرير الوكالة أن للصبر حدودا.
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، نيد برايس، خلال مؤتمر صحافي عقده مساء أمس، تعليقا على تطورات منشأة نطنز، أن لصبر الإدارة الأميركية حدودا، مكررا التحذيرات السابقة.