الفاعل والوجبه المجتبى المصطفى يكتب "من لا يشكر الناس لا يشكر الله"

انطلاقًا من الشعور بالمسؤولية الوطنية، واعترافًا بالجهود الملموسة، نوجه هذه الكلمة في حق الإطار المتميز السيد حيموده الخوماني، المدير المساعد لخيرية سنيم، الذي يُشهد له بالإشراف المباشر والميداني على مختلف المهام التي تتولاها المؤسسة، وهو ما يجسّد روح الالتزام والمسؤولية.

منذ بدء محاكمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، سعت السلطات القضائية في موريتانيا إلى التعامل مع القضية بحيادية تامة بعيدًا عن أي تأثيرات سياسية.
هذه المحاكمة، التي تُعد من أهم المحطات القانونية في البلاد، تُظهر التزام النظام القضائي بتحقيق العدالة وفق الأسس القانونية الصارمة.

بلغت مغالطات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز حدا من الاستفزاز والاستهزاء بالمتلقي لم يعد بالإمكان السكوت عنه، ويبدو أنه قد أصر في كل جلسة على أن يقلب الحقائق رأسا على عقب، وبجرأة لم يسبقه إليها أحد، وربما يكون قد اعتمد على هذه الاستراتيجية في الدفاع عن نفسه، بعد أن أعيته الحجج المقنعة في الدفاع عن نفسه خلال جلسات المحاكمة.

في ختام مهمتي على رأس الوكالة الوطنية للتشغيل، لا يسعني إلا أن أتوجه بجزيل الشكر وكبير الامتنان إلى كافة عمال هذا المرفق العمومي، دون استثناء، مستشارين ومدراء ورؤساء مصالح وأقسام ومنسقي وكالات محلية ومستشاري تشغيل ووكلاء إداريين وكاتبات وفراشين وحراس، على التعاون البناء والتفاني الكبير في العمل الذي لمسته في كل واحد منهم طيلة الفترة التي كلفت فيها بإ

زرتها مرارا وعشت فيها سنينا بذلت فيها قصارى جهدى من أجل نشر الوعي والدفاع عن المظلوم فيها والوقوف في وجه الظلاٌَم ،حاولت ان أكون ابنها البار وتعرضت لشتى أنواع المضايقة ترهيبا وترغيبا من الساسة والأطر والوجهاء من أجلها وحتى من الأهل .

أبانت الانتخابات المنصرمة في العاصمة الاقتصادية نواذيبو عن قوة شعبية هائلة يمتلكها المرشح لمنصب العمدة أحمد ولد خطري، ما يجعله وفق مراقبين للساحة السياسية المفتاح الوحيد لحزب الإنصاف الحاكم إذا أراد استمالة الناخبين في العاصمة الاقتصادية.

العلامة  ابن الحاج حمى الله الغلاوي فى مواجهة نوازل عصره 

ليس الحديث عن الشخص النبيل  والمدير  في مصرف شنقيط (حامدينو  ولد العبد )
حديثا عابرا   بل هوحديث متان صادق في كلماته ومجمله ومفصله  يميزه  مايميز شخصه الفاضل  من انضباط ومسؤولية  تجعل كل الزبناء يحبونه  ويفدون اليه  للانتساب الى هذه المؤسسة الموقرة(  مصرف شنقيط)

خلال سنة 2011 تلقيت دعوة من السيد زيدان ولد الطفيل ولد أميحميد لزيارة تجكجة ولإلقاء محاضرة عن المقاومة الوطنية .. وخلال تلك الزيارة خرجت بانطباع عن تواضع الرجل وبشاشته وتقديره للجميع وأيضا هدوؤه ورزانته وشخصيته القيادية .. وقلت في نفسي لعل ما بدا لي منه تطبعا سأنتظر حتى أتواصل معه أكثر ويكون حكمي عليه من واقع التجربة ..